الغبي قالت بصوت فيه خوف: انت وش قايل لهلك عني؟ ناظرفيها وحس بفرحه بس مابين لانها تتكلم مو خرساء مثل ماتوقع وكان راح يرد لكن الرد جاها من امه اللي اخيرا نطقة: قال لنا حقيقتك صايعه وضايعه وصاحبة مكالمات اخر الليل.
.
.
.